Skip to main content
Transfery

تحليل | مانشستر سيتي وتشيلسي.. أوقفوا أكاذيب شخصية البطل

تحليل | مانشستر سيتي وتشيلسي.. أوقفوا أكاذيب شخصية البطل

Udostępnij

أبرز الملاحظات الفنية على قمة مانشستر سيتي وتشيلسي

هنا تشيلسي يسقط بثنائية أمام مانشستر سيتي في مباراة أبدع فيها لامبارد ولاعبوه، ليلتقى خسارته الثالثة أمام الكبار بعد سقوط أمام مانشستر يونايتد وآخر أمام تشيلسي. بالطبع هي أرض خصبة للحديث عن شخصية البطل وقلة الخبرة وما إلى ذلك، تلك الأشياء التي تبدو مضحكة أكثر من كونها مملة صراحة.

هذا لا يعني أن لامبارد ابتلع بيب وأكل بيب وهضم بيب وما إلى آخره من العبارات المملة الأخرى، يمكننا فقط القول بأن لامبارد وتشيلسي لم يستحقا الخسارة في مباراة متكافئة، وفي حال رأى أحدهم غير ذلك فالأمور تسمح بوجهة النظر تلك نظرًا لأن الفوارق لم تكن كبيرة. فقط من يرى ذلك عليه أن يخبرنا بأسباب منطقية وأن يبتعد عن شخصية الفريقين قليلًا.

على مستوى التشكيل أجلس بيب جوارديولا أجلس أخيرًا على دكة البدلاء، وأخيرًا أيضًا أشرك رياض محرز أساسيًا، ليلعب جوارديولا برسمه التكتيكي المعتاد 4/1/4/1، أما الأفراد فجاء إيدرسون في حراسة المرمى، فيرناندينيو وستونز كقلبي دفاع، ميندي على اليسار وكانسيلو على اليمين، رودري في وسط الملعب كارتكاز وأمامه ديفيد سيلفا وكيفين دي بروين، على اليمين رياض محرز، وعلى اليسار رحيم ستيرلينج خلف مهاجم وحيد هو سيرخيو أجويرو.

على الجانب الآخر لعب لامبارد بـ 4/3/3 بوجود كيبا في حراسة المرمى، توموري وزوما كقلبي دفاع، أزبلكويتا على اليمين وإيمرسون على اليسار، ثلاثي وسط ملعب يتكون من جورجينيو ونجولو كانتي وماتيو كوفاسيتش، ويليان على اليمين، بوليسيتش على اليسار، خلف مهاجم وحيد هو تامي أبراهام.

 

شوط أول

 

في النصف من الأول من المباراة تجلت المعاناة الدفاعية لمانشستر سيتي، الأمر لا يتعلق فقط بثنائي الدفاع، وللأسف لا يمكن تعبئته دائمًا في كون متوسط الميدان فيرناندينيو يلعب في قلب الدفاع بسبب الإصابات، فالرجل تقريبًا هو أفضل مدافع في مانشستر سيتي منذ يوم إصابة لابورت المشؤوم بالنسبة لجوارديولا.

المهم أن الأزمة الدفاعية ليست في قلوب الدفاع من الأساس، هناك مساحة فراغ غير مفهومة تظهر عند فقدان لاعبي السيتي للكرة، ثلاثي وسط تشيلسي يتدرج بالكرة بشكل سلس حتى يصل بها إلى الثلث الأمامي. سواء كان ذلك في البناء الهجومي المنظم الذي يخرج به تشيلسي من الخلف، أو من الكرات المرتدة التي يفقدها لاعبو السيتي ويفتكها لاعبو البلوز.

بيب جوارديولا هو أكثر المدربين اهتمامًا بالارتداد الدفاعي للاعبي الوسط والمساندة الدفاعية في حالة فقدان الكرة من قبل لاعبي الفريق ككل، حتى أن مشكلته في البداية مع سيرخيو أجويرو كانت عدم عودته من أجل الضغط على الخصم في حالة أن تكون الكرة ليست في حوزة لاعبي السيتي، كل ذلك لا يظهر هذا الموسم أو بالأحرى في أغلب المباريات، هناك علامة استفهام واضحة حول تكرار ذلك الأمر في عدد كبير من المباريات.

دي بروين يعود متأخرًا، سيلفا لا يعود أصلًا، لا يظهر في الكادر الدفاعي سوى في لقطات نادرة وبعد وصول الكرة إلى منطقة جزاء السيتي تقريبًا، رودري ليس مفتكًا للكرات، ليس بجودة فيرناندينيو في هذه النقطة، وفي حالة اللعب بلاعب ارتكاز وحيد في رسم 4/1/4/1 الذي يعتمد عليه جوارديولا من الصعب أن يكون هذا اللاعب غير شرس في افتكاك الكرة، الأمر الذي يبرز تلك الأمور التي تم الحديث عنها سلفًا، حول الكسل في الضغط والتأخر من قبل لاعبي الوسط.

ولأن الشيء يبرز أكثر حين يوضع أمام نقيضه، ظهر ذلك بشكل أوضح مما ظهر عليه طوال الموسم أمام واحد من أفضل خطوط الوسط في العالم، حركية كانتي وكوفاسيتش وجورجينيو وقدرتهم على الانتشار والضغط والبناء والاستلام والتسلم في كل أجزاء الملعب جعلت وسط ملعب مانشستر سيتي يبدو وكأنه غير موجود من الأساس.

على الجانب الآخر ما زالت المساحات الموجودة بين خطوط تشيلسي مشكلة تؤرق لامبارد، كذلك الأخطاء الفردية في التمرير خاصة في حالة البناء من الخلف، تلك المنطقة التي يكون فيها افتقاد الكرة محرمًا، وأمام سيتي بيب تحديدًا تكون الأمور أكثر كارثية نظرًا للطريقة التي يعتمد عليها جوارديولا في الضغط المبكر.

تلك المساحات استغلها مانشستر سيتي بجودة لاعبيه في الأمام، وبالإضافة الكبيرة التي أحدثها رياض محرز من خلال المهارة الكبيرة والقدرة على المراوغة، تلك التي تكون دائمًا السلاح الأمثل لاختراق أي دفاع منظم، ومن خلال ذلك، وجد السيتي المساحات ونجح في الخروج من الشوط الأول فائزًا بهدفين مقابل هدف واحد.

نتيجة ربما لا تعكس أفضلية حقيقية للسيتي، وفي حالة كان لاعبو تشيلسي أكثر نجاعة من خلال الفرص التي أتيحت لهم قبل هدف دي بروين الذي أعاد به المباراة إلى التعادل من جديد، كان من الممكن أن يخرج تشيلسي متقدمًا بأكثر من هدف.

 

شوط ثانٍ

 

في الشوط الثاني تفوق تشيلسي على مستوى الاستحواذ، ولكن الجهد البدني بالنسبة للاعبين انخفض بحكم الركض الكثير في شوط المباراة الأول، وأنت تعلم جيدًا ماذا يعني اللعب ندًا بند أمام مانشستر سيتي جوارديولا، لا أحد يجاري هذا الفريق على مستوى الـ 90 دقيقة إلا قليلًا.

جورجينيو حصل على إنذار وأصيب بالإرهاق فقل معدل إنتاج الكرات من الأسفل بالنسبة لتشيلسي، فضلًا عن ظهور المساحات التي أفلح مانشستر سيتي في اختراقها، ولكن محاولاته لتسجيل الهدف الثالث والذي كان كفيلًا بقتل المباراة نهائيًا هي من لم تفلح.

بالنسبة للامبارد حاول تنشيط وسط الملعب بإقحام ماونت بدلًا من جورجينيو، وحاول حل العقم التهديفي من مهاجمه بإقحام باتشواي بدلًا من أبراهام، وسد ثغرة الجبهة اليسرى بالاستعانة بريس جيمس بدلًا من إيمرسون، محاولات كانت إيجابية وحسنت بالفعل من شكل الفريق، ولكن في النهاية؟ لا تبتسم الكرة دائمًا.

في الناحية الأخرى أجبر جوارديولا على تبديلين من الثلاثة، حيث أصيب ديفيد سيلفا وأجويرو ليعوضهما بفيل فودين وجابرييل جيسوس، بينما جاء جوندوحان على حساب رودري في تبديل لم يقتنع به الإسباني الذي خرج ممتعضًا.

بالنسبة للمباراة ككل لم يستحق تشيلسي الخسارة، تمامًا كما لم يستحقها أمام ليفربول، تمامًا كما لم يستحقها أمام مانشستر يونايتد في المباراة الأولى، وبطبيعة الحال هناك مجال خصب جدًا للحديث عن قلة الخبرة وغياب الشخصية كتفسير معلب لمسألة السقوط أمام الكبار، ولكن للأسف هذه الكلمات عبثية للغاية ولا تعبر عن شيء، ربما فقط قلة خبرة اللاعبين وضعف فدرتهم على الحسم بحكم كونهم شبان يفسر جزءًا من تلك الهزائم، أو الفروق الفردية الموجودة بين محرز وويليان مثلًا، عدا ذلك، فاتهام لامبارد بقلة الخبرة لا محل له من الإعراب هنا، صحيح الإنجليزي أصغر عمرًا على المستوى التدريبي من جوارديولا وكلوب، ولكن بالنسبة لمباراة اليوم، لا نشعر أن الأمور يمكن أن تفسر كذلك.
محرز يمنح مانشستر سيتي انتصارًا غاليًا على تشيلسي

في النهاية فاز مانشستر سيتي وخسر تشيلسي، وفي النهاية للأسف ستتسيد العناوين المعبأة سلفًا المشهد، تلك التي تفسر جميع المشاهد المشابهة دون إفساح مكان للمنطق، ودون إفساح بعض الوقت فقط لمشاهدة المباريات قبل الحديث عنها.

 

تحليل | مانشستر سيتي وتشيلسي.. أوقفوا أكاذيب شخصية البطل

أبرز الملاحظات الفنية على قمة مانشستر سيتي وتشيلسي

هنا تشيلسي يسقط بثنائية أمام مانشستر سيتي في مباراة أبدع فيها لامبارد ولاعبوه، ليلتقى خسارته الثالثة أمام الكبار بعد سقوط أمام مانشستر يونايتد وآخر أمام تشيلسي. بالطبع هي أرض خصبة للحديث عن شخصية البطل وقلة الخبرة وما إلى ذلك، تلك الأشياء التي تبدو مضحكة أكثر من كونها مملة صراحة.

هذا لا يعني أن لامبارد ابتلع بيب وأكل بيب وهضم بيب وما إلى آخره من العبارات المملة الأخرى، يمكننا فقط القول بأن لامبارد وتشيلسي لم يستحقا الخسارة في مباراة متكافئة، وفي حال رأى أحدهم غير ذلك فالأمور تسمح بوجهة النظر تلك نظرًا لأن الفوارق لم تكن كبيرة. فقط من يرى ذلك عليه أن يخبرنا بأسباب منطقية وأن يبتعد عن شخصية الفريقين قليلًا.

على مستوى التشكيل أجلس بيب جوارديولا أجلس أخيرًا على دكة البدلاء، وأخيرًا أيضًا أشرك رياض محرز أساسيًا، ليلعب جوارديولا برسمه التكتيكي المعتاد 4/1/4/1، أما الأفراد فجاء إيدرسون في حراسة المرمى، فيرناندينيو وستونز كقلبي دفاع، ميندي على اليسار وكانسيلو على اليمين، رودري في وسط الملعب كارتكاز وأمامه ديفيد سيلفا وكيفين دي بروين، على اليمين رياض محرز، وعلى اليسار رحيم ستيرلينج خلف مهاجم وحيد هو سيرخيو أجويرو.

على الجانب الآخر لعب لامبارد بـ 4/3/3 بوجود كيبا في حراسة المرمى، توموري وزوما كقلبي دفاع، أزبلكويتا على اليمين وإيمرسون على اليسار، ثلاثي وسط ملعب يتكون من جورجينيو ونجولو كانتي وماتيو كوفاسيتش، ويليان على اليمين، بوليسيتش على اليسار، خلف مهاجم وحيد هو تامي أبراهام.

 

شوط أول

 

في النصف من الأول من المباراة تجلت المعاناة الدفاعية لمانشستر سيتي، الأمر لا يتعلق فقط بثنائي الدفاع، وللأسف لا يمكن تعبئته دائمًا في كون متوسط الميدان فيرناندينيو يلعب في قلب الدفاع بسبب الإصابات، فالرجل تقريبًا هو أفضل مدافع في مانشستر سيتي منذ يوم إصابة لابورت المشؤوم بالنسبة لجوارديولا.

المهم أن الأزمة الدفاعية ليست في قلوب الدفاع من الأساس، هناك مساحة فراغ غير مفهومة تظهر عند فقدان لاعبي السيتي للكرة، ثلاثي وسط تشيلسي يتدرج بالكرة بشكل سلس حتى يصل بها إلى الثلث الأمامي. سواء كان ذلك في البناء الهجومي المنظم الذي يخرج به تشيلسي من الخلف، أو من الكرات المرتدة التي يفقدها لاعبو السيتي ويفتكها لاعبو البلوز.

بيب جوارديولا هو أكثر المدربين اهتمامًا بالارتداد الدفاعي للاعبي الوسط والمساندة الدفاعية في حالة فقدان الكرة من قبل لاعبي الفريق ككل، حتى أن مشكلته في البداية مع سيرخيو أجويرو كانت عدم عودته من أجل الضغط على الخصم في حالة أن تكون الكرة ليست في حوزة لاعبي السيتي، كل ذلك لا يظهر هذا الموسم أو بالأحرى في أغلب المباريات، هناك علامة استفهام واضحة حول تكرار ذلك الأمر في عدد كبير من المباريات.

دي بروين يعود متأخرًا، سيلفا لا يعود أصلًا، لا يظهر في الكادر الدفاعي سوى في لقطات نادرة وبعد وصول الكرة إلى منطقة جزاء السيتي تقريبًا، رودري ليس مفتكًا للكرات، ليس بجودة فيرناندينيو في هذه النقطة، وفي حالة اللعب بلاعب ارتكاز وحيد في رسم 4/1/4/1 الذي يعتمد عليه جوارديولا من الصعب أن يكون هذا اللاعب غير شرس في افتكاك الكرة، الأمر الذي يبرز تلك الأمور التي تم الحديث عنها سلفًا، حول الكسل في الضغط والتأخر من قبل لاعبي الوسط.

ولأن الشيء يبرز أكثر حين يوضع أمام نقيضه، ظهر ذلك بشكل أوضح مما ظهر عليه طوال الموسم أمام واحد من أفضل خطوط الوسط في العالم، حركية كانتي وكوفاسيتش وجورجينيو وقدرتهم على الانتشار والضغط والبناء والاستلام والتسلم في كل أجزاء الملعب جعلت وسط ملعب مانشستر سيتي يبدو وكأنه غير موجود من الأساس.

على الجانب الآخر ما زالت المساحات الموجودة بين خطوط تشيلسي مشكلة تؤرق لامبارد، كذلك الأخطاء الفردية في التمرير خاصة في حالة البناء من الخلف، تلك المنطقة التي يكون فيها افتقاد الكرة محرمًا، وأمام سيتي بيب تحديدًا تكون الأمور أكثر كارثية نظرًا للطريقة التي يعتمد عليها جوارديولا في الضغط المبكر.

تلك المساحات استغلها مانشستر سيتي بجودة لاعبيه في الأمام، وبالإضافة الكبيرة التي أحدثها رياض محرز من خلال المهارة الكبيرة والقدرة على المراوغة، تلك التي تكون دائمًا السلاح الأمثل لاختراق أي دفاع منظم، ومن خلال ذلك، وجد السيتي المساحات ونجح في الخروج من الشوط الأول فائزًا بهدفين مقابل هدف واحد.

نتيجة ربما لا تعكس أفضلية حقيقية للسيتي، وفي حالة كان لاعبو تشيلسي أكثر نجاعة من خلال الفرص التي أتيحت لهم قبل هدف دي بروين الذي أعاد به المباراة إلى التعادل من جديد، كان من الممكن أن يخرج تشيلسي متقدمًا بأكثر من هدف.

 

شوط ثانٍ

 

في الشوط الثاني تفوق تشيلسي على مستوى الاستحواذ، ولكن الجهد البدني بالنسبة للاعبين انخفض بحكم الركض الكثير في شوط المباراة الأول، وأنت تعلم جيدًا ماذا يعني اللعب ندًا بند أمام مانشستر سيتي جوارديولا، لا أحد يجاري هذا الفريق على مستوى الـ 90 دقيقة إلا قليلًا.

جورجينيو حصل على إنذار وأصيب بالإرهاق فقل معدل إنتاج الكرات من الأسفل بالنسبة لتشيلسي، فضلًا عن ظهور المساحات التي أفلح مانشستر سيتي في اختراقها، ولكن محاولاته لتسجيل الهدف الثالث والذي كان كفيلًا بقتل المباراة نهائيًا هي من لم تفلح.

بالنسبة للامبارد حاول تنشيط وسط الملعب بإقحام ماونت بدلًا من جورجينيو، وحاول حل العقم التهديفي من مهاجمه بإقحام باتشواي بدلًا من أبراهام، وسد ثغرة الجبهة اليسرى بالاستعانة بريس جيمس بدلًا من إيمرسون، محاولات كانت إيجابية وحسنت بالفعل من شكل الفريق، ولكن في النهاية؟ لا تبتسم الكرة دائمًا.

في الناحية الأخرى أجبر جوارديولا على تبديلين من الثلاثة، حيث أصيب ديفيد سيلفا وأجويرو ليعوضهما بفيل فودين وجابرييل جيسوس، بينما جاء جوندوحان على حساب رودري في تبديل لم يقتنع به الإسباني الذي خرج ممتعضًا.

بالنسبة للمباراة ككل لم يستحق تشيلسي الخسارة، تمامًا كما لم يستحقها أمام ليفربول، تمامًا كما لم يستحقها أمام مانشستر يونايتد في المباراة الأولى، وبطبيعة الحال هناك مجال خصب جدًا للحديث عن قلة الخبرة وغياب الشخصية كتفسير معلب لمسألة السقوط أمام الكبار، ولكن للأسف هذه الكلمات عبثية للغاية ولا تعبر عن شيء، ربما فقط قلة خبرة اللاعبين وضعف فدرتهم على الحسم بحكم كونهم شبان يفسر جزءًا من تلك الهزائم، أو الفروق الفردية الموجودة بين محرز وويليان مثلًا، عدا ذلك، فاتهام لامبارد بقلة الخبرة لا محل له من الإعراب هنا، صحيح الإنجليزي أصغر عمرًا على المستوى التدريبي من جوارديولا وكلوب، ولكن بالنسبة لمباراة اليوم، لا نشعر أن الأمور يمكن أن تفسر كذلك.
محرز يمنح مانشستر سيتي انتصارًا غاليًا على تشيلسي

في النهاية فاز مانشستر سيتي وخسر تشيلسي، وفي النهاية للأسف ستتسيد العناوين المعبأة سلفًا المشهد، تلك التي تفسر جميع المشاهد المشابهة دون إفساح مكان للمنطق، ودون إفساح بعض الوقت فقط لمشاهدة المباريات قبل الحديث عنها.

 
MeczeLigiNewsy