Skip to main content

بداية مثيرة لبودو/جليمت وبافوس في دوري أبطال أوروبا بتعادلات خارج الديار

بداية مثيرة لبودو/جليمت وبافوس في دوري أبطال أوروبا بتعادلات خارج الديار

分享

هددت الافتتاحيات البطولية الودية نسبيًا بأن تتحول إلى معقدة لكل من بودو/جليمت وبافوس، لكن تمكنا كلا الفريقين من الخروج بتعادلات خارج الديار.

حقق كل من بودو/جليمت وبافوس تعادلاً غير متوقع خارج أرضهم في مبارياتهم الأولى بدوري أبطال أوروبا يوم الأربعاء.

ومن بين الوافدين الجدد إلى كأس الأوروبي لهذا العام، تواجد فريقان في مباريات مبكرة يوم الأربعاء، حيث لعب بودو جليمت في مواجهة سلافيا براغ بينما واجه بافوس أوليمبياكوس.

يملك بودو تاريخًا أوروبيًا أعمق من بافوس حيث وصل إلى نصف نهائي الدوري الأوروبي الموسم الماضي، لكن بداياتهم في دوري أبطال أوروبا كانت مهددة بصعوبة النتائج.

سجل المدافع الأيسر لسلافيا يويسوفا مبودجي هدفين في كل شوط ليمنح الفريق المضيف التقدم 2-0، وجاء الهدف الثاني قبل 16 دقيقة فقط من النهاية.

ورغم ذلك، تمكن بودو من تجاوز إهدار ركلة جزاء بعدما تصدى حارس مرمى للكرة التي سددها كاسبر هوغ، ليعود الفريق في أواخر المباريات محققًا تعادلًا 2-2.

سجل دانيال باسي هدف تقليص الفارق بسرعة قبل أن يدرك البديل الآخر سوندري فيت التعادل في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي بتسديدة مذهلة ارتطمت بالعارضة قبل دخولها المرمى.

كان على بودو الصمود خلال أكثر من 11 دقيقة من الوقت المحتسب بدل الضائع حيث تألق الحارس نيكيتا هايكن مما جعل الفريق يحتفل بنتيجة تاريخية.

وفي اليونان، لم يكن هناك نفس مستوى الدراما لكن لم تكن النتيجة أقل أهمية حيث خرج بافوس بتعادل سلبي على الرغم من النقص العددي.

تلقى برونو فيليبي البطاقة الحمراء بعد إنذارين في الدقيقة 25، مما ترك الفريق القبرصي يلعب لأكثر من ساعة بعشرة لاعبين.

يبدو أن أوليمبياكوس سيُخفض إلى 10 لاعبين بعد طرد مهدي طارمي في الشوط الثاني، لكن القرار ألغي بعد مراجعة الـVAR، مما أجبر بافوس على الكفاح للحفاظ على شباكه نظيفة وحصد نقطة ثمينة.

تحليل البيانات: تحذير للوافدين الجديدين

ورغم أن بافوس لم يكن متأخرًا أبدًا مثل بودو، فقد كانت مباراته أيضًا تحديًا بعد البطاقة الحمراء.

فيما أصبح بافوس الفريق الحادي عشر الذي يتم طرد أحد لاعبيه في مباراته الأولى بدوري الأبطال، إلا أن طرد برونو فيليبي كان الأسبق.

هناك تفاؤل بالمباريات القادمة، لكن سلافيا يوضحون أن النتائج القوية الأولى ليست دائمًا قابلة للبناء عليها.

فبعد الانهيار أمام بودو، لم يفز سلافيا سوى في واحدة من أصل 13 مباراة له بدوري الأبطال – وذلك في بدايته في البطولة عام 2007.

هذه ترجمة آلية وقد تحتوي على بعض الأخطاء الطفيفة.

بداية مثيرة لبودو/جليمت وبافوس في دوري أبطال أوروبا بتعادلات خارج الديار

هددت الافتتاحيات البطولية الودية نسبيًا بأن تتحول إلى معقدة لكل من بودو/جليمت وبافوس، لكن تمكنا كلا الفريقين من الخروج بتعادلات خارج الديار.

حقق كل من بودو/جليمت وبافوس تعادلاً غير متوقع خارج أرضهم في مبارياتهم الأولى بدوري أبطال أوروبا يوم الأربعاء.

ومن بين الوافدين الجدد إلى كأس الأوروبي لهذا العام، تواجد فريقان في مباريات مبكرة يوم الأربعاء، حيث لعب بودو جليمت في مواجهة سلافيا براغ بينما واجه بافوس أوليمبياكوس.

يملك بودو تاريخًا أوروبيًا أعمق من بافوس حيث وصل إلى نصف نهائي الدوري الأوروبي الموسم الماضي، لكن بداياتهم في دوري أبطال أوروبا كانت مهددة بصعوبة النتائج.

سجل المدافع الأيسر لسلافيا يويسوفا مبودجي هدفين في كل شوط ليمنح الفريق المضيف التقدم 2-0، وجاء الهدف الثاني قبل 16 دقيقة فقط من النهاية.

ورغم ذلك، تمكن بودو من تجاوز إهدار ركلة جزاء بعدما تصدى حارس مرمى للكرة التي سددها كاسبر هوغ، ليعود الفريق في أواخر المباريات محققًا تعادلًا 2-2.

سجل دانيال باسي هدف تقليص الفارق بسرعة قبل أن يدرك البديل الآخر سوندري فيت التعادل في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي بتسديدة مذهلة ارتطمت بالعارضة قبل دخولها المرمى.

كان على بودو الصمود خلال أكثر من 11 دقيقة من الوقت المحتسب بدل الضائع حيث تألق الحارس نيكيتا هايكن مما جعل الفريق يحتفل بنتيجة تاريخية.

وفي اليونان، لم يكن هناك نفس مستوى الدراما لكن لم تكن النتيجة أقل أهمية حيث خرج بافوس بتعادل سلبي على الرغم من النقص العددي.

تلقى برونو فيليبي البطاقة الحمراء بعد إنذارين في الدقيقة 25، مما ترك الفريق القبرصي يلعب لأكثر من ساعة بعشرة لاعبين.

يبدو أن أوليمبياكوس سيُخفض إلى 10 لاعبين بعد طرد مهدي طارمي في الشوط الثاني، لكن القرار ألغي بعد مراجعة الـVAR، مما أجبر بافوس على الكفاح للحفاظ على شباكه نظيفة وحصد نقطة ثمينة.

تحليل البيانات: تحذير للوافدين الجديدين

ورغم أن بافوس لم يكن متأخرًا أبدًا مثل بودو، فقد كانت مباراته أيضًا تحديًا بعد البطاقة الحمراء.

فيما أصبح بافوس الفريق الحادي عشر الذي يتم طرد أحد لاعبيه في مباراته الأولى بدوري الأبطال، إلا أن طرد برونو فيليبي كان الأسبق.

هناك تفاؤل بالمباريات القادمة، لكن سلافيا يوضحون أن النتائج القوية الأولى ليست دائمًا قابلة للبناء عليها.

فبعد الانهيار أمام بودو، لم يفز سلافيا سوى في واحدة من أصل 13 مباراة له بدوري الأبطال – وذلك في بدايته في البطولة عام 2007.

هذه ترجمة آلية وقد تحتوي على بعض الأخطاء الطفيفة.

相关新闻

Liverpool Star’s ‘Problems’ Flagged After Repeated International Snubs
SI· 12分钟前

相关新闻

比赛联赛新闻